في المنصورة
كانت الفتاة منتشية في سحاق ملتهب جدا مع حبيبتها ذات الصدر الجميل و كانت حبيبتها شقراء تملك زوج جميل جدا من الاثداء مشدود و بارز كان على صدرها تفاحتين كبيرتين و حتى الفتاة الاولى كانت تملك صدر جميل . و اكنت احداهما بحلمات وريدة فاتحة و الاخرى بحلمات بنية داكنة و بدات الفتاة تقبل صديقتها و تعطيها لساناه الاحمر و هي تشعر باحلى لذة حين تلعق صديقتها لسانها و كانت تفرك لها على صدرها و تداعبه و تلعب به و الحلمات وقفت بقوة و كانت الفتاة تلف لسانها على الحلمة و تديره بقوة من كل الاتجاهت تارة في اتجاه عقارب الساعة و تارة العكس و تمص الحلمة بكل قوة و ترضعها . و عانقت الفتاة الاخرى ذات الشعر الاشقرا و الصدر الجميل صديقتها في سحاق ملتهب و قربت البزاز من بعضها و هي تواصل تقبيل صديقتها بكل قوة و تتحس على جسمها ثم وصلت الى كسها فلحسته و مصته و لعقت ماءه الساخن
ثم ادخلت اصبعها في كس صديقتها التي كانت قد سخنت من شدة المص و المادعبة و بدات تنيكها بالصابع في هذا السحاق الساخن و تسمع اهاتها اه اه اح اح و كانت صديقتها ترتعد بقوة و تصرخ و كانها كانت مرعوبة او انها رات امامها شبح و لكن تلك الصرخات الساخنة كانت من شدة الشهوة الساخنة و الرغبة الجنسية التي كانت تعيشها . ثم ادخلت في كس صديقتها قضيب طويل و رفيع حيث بعثته الى رحمها و كانت ترحكه كما يتحرك الزب في الكس في سحاق ملتهب و نيكة ساخنة جدا حيث تبادلا الايلاج بذلك القضيب الى غاية التشبع ثم بدات ذات الشعر الاشقر و الصدر الجميل تصل الى الرعشة الجنسية و القضيب عالق في كسها الجميل و صديقتها تمص لها حلمتاه الوردية اللذيذة و بزازها الجميلة . و اما الفتاة الاخرى فكانت تستمني امام صديقتها بكل قوة و كسه يقذف ماءه الساخن من شدة الشهوة و بطريقة عجيبة و ساخنة